معهد البحوث للعلوم والهندسة
أبرزالأبحاث
أبحاث مميزة
المنشورات البحثية
المراكز والمجموعات البحثية
المجموعات البحثية
مراكز البحوث
المجموعات البحثية
المجموعة البحثية في الروبوتات ذاتية التحكم و أنظمة الرؤية
تحظى الروبوتات باهتمام كبير بين رواد الأعمال والحكومات. حيث تعمل الشركات في جميع أنحاء العالم باستمرار على ابتكار وتصميم براءات اختراع لإنشاء أول آلة مستقلة بالكامل في العالم بقدرات ستغير إلى الأبد الطريقة التي ندير بها أعمالنا وكيفية تصنيع السلع. لذلك من الضروري أن تستغل دولة الإمارات العربية المتحدة -وهي الدولة الأكثر تقدمًا من الناحية التكنولوجية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الفرص التي يمكن أن يقدمها التقدم في مجال الروبوتات، لتحافظ على قدرتها على المنافسة والريادة. كما يتوقع المحللون أن ينتج عن التبني المبكر لتكنولوجيا الروبوتات في دولة الإمارات العربية المتحدة تحقيق زيادة كبيرة في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد وإنشاء اقتصاد قائم على المعرفة وبالتالي دفع دولة الإمارات العربية المتحدة إلى أن تصبح الوجهة الأولى للشركات الرائدة في جميع أنحاء العالم.
لذلك فإن رؤية المجموعة البحثية في الروبوتات ذاتية التحكم وأنظمة الرؤية تكمن في تمكين المجتمع، ويكون جوهر هذا التمكين هو البحث والتطوير لخوارزميات الرؤية النشطة من الجيل التالي، إلى جانب نماذج الحركة الحيوية الواقعية والميكانيكا القائمة على الفيزياء لتنفيذ ودمج الروبوتات المستقلة لغرض التفاعل بشكل طبيعي مع الناس ومع بعضهم البعض من خلال تكييف سلوكهم مع متطلبات المهمة الموكلة إليهم داخل البيئة الديناميكية المتواجدين فيها.
مجموعة تنقيب المعلومات الكبيرة والوسائط المتعددة
مرحبًا بكم في مجموعة أبحاث تنقيب المعلومات الكبيرة والوسائط المتعددة! فمهمتنا هي إجراء أبحاث متطورة في مجال تنقيب المعلومات الكبيرة والوسائط المتعددة ومراقبة حركة المرور وتحليل الحشد والشبكات الاجتماعية والتعلم الفيدرالي وتدفقات بيانات شبكات الاستشعار اللاسلكية. كما أننا ملتزمون بالتنقيب عن المعرفة القيمة من المعلومات الكبيرة لتعزيز عملية اتخاذ القرار في التطبيقات التي تعود بالنفع على الإمارات العربية المتحدة والمنطقة. معًا، سنسعى جاهدين لتحقيق أهدافنا وإحداث تأثير كبير في هذا المجال المشوق. مرحبًا بكم في فريقنا!
مجموعة المعلوماتیة الحیویة وعلم الجینوم الوظیفي
مجموعة المعلوماتية الحیویة وعلم الجینوم الوظيفي هي مجموعة بحث متعددة التخصصات تأسست في عام 2018 في معهد البحوث للعلوم الطبية والصحية جامعة الشارقة. حيث يركز فريق البحث هذا بشكل أساسي على فهم الآليات الجزيئية وتحديد المؤشرات الحيوية التشخيصية والتنبؤية المبكرة للأمراض البشرية المعقدة المزمنة بما في ذلك وعلى سبيل المثال لا الحصر، السرطان والأمراض الغدد الصماء والالتهابات باستخدام تقنيات أوميكس متعددة المنصات (الجينوميات، والنسخ الجيني، وعلم الوراثة فوق الجينية، والبروتينات، وعلم التمثيل الغذائي، وعلم الجينوم). من أجل تحقيق هذا الهدف، تهدف مجموعة البحث إلى تطوير خوارزميات و/أو أدوات جديدة للمعلوماتية الحيوية وسير عمل بحثي فعال للتكامل وتحليل البيانات من منصات أوميكس متعددة المنصات. ليكون الهدف النهائي لعملنا هو تقديم حلول مبتكرة للقضايا البيئية والصحية والغذائية. ومن ناحية أخرى، توسع المجموعة التركيز بشكل جزئي على قضايا الاستدامة البيئية، وهي سياسة علمية حالية في المنطقة، حيث تمت معالجة تعقيد النباتات الأصلية في الإمارات العربية المتحدة والاستجابة الخلوية للضغوط البيئية القاسية باستخدام تكنولوجيا جينومية جديدة.
مجموعة أبحاث طاقة الكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية)
الخلفية
تهدف مجموعة أبحاث طاقة الكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية) إلى إجراء الأبحاث الخاصة بالتطورات التكنولوجية لتلبية متطلبات الصناعات الخضراء المحتملة. إضافةً لذلك، تهدف المجموعة إلى تحويل الكتلة الحيوية العادية إلى مادة خام صناعية لتلبية احتياجات المواد الكيميائية والوقود الحيوي عالية القيمة. حيث تتضمن الأنشطة العلمية الرئيسية جمع المعرفة حول الخصائص الفيزيائية/الكيميائية للكتلة الحيوية وتحويل الكتلة الحيوية إلى وقود باستخدام عمليات مختلفة (الهضم اللاهوائي، والتحويل إلى أسترات (تبادل الجزيئات)، والتخمير، والتحلل الحراري، والتغويز (التحويل إلى غاز)، والاحتراق). كما أجرت المجموعة عمليات محاكاة وتقييمات تقنية اقتصادية لتقنيات تحويل الكتلة الحيوية. فيمكن لمجموعة طاقة الكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية) أن تتعاون مع قطاعات الصناعة والحكومة لمساعدة اقتصاد الإمارات العربية المتحدة بشكل أفضل. وسيتم إجراء البحوث من الدراسات الأساسية في المختبر إلى العقود التطبيقية قصيرة الأجل مع منظمات أخرى للتحقيق في إمكانات طاقة الكتلة الحيوية في المنطقة.
• الأهداف والغايات
اختبار وتحليل الخصائص الفيزيائية (التحليل التقريبي) والكيميائية (التحليل النهائي) للكتلة الحيوية المختلفة المتاحة.
دراسة محتوى الطاقة الكامنة في الكتلة الحيوية المختلفة.
تحويل الكتلة الحيوية العادية إلى مواد كيميائية ووقود حيوي عالي القيمة.
يمكن استخدام تحويل الكتلة الحيوية إلى طاقة نظيفة (الوقود الحيوي: أي الديزل الحيوي، والغاز الحيوي، والغاز الاصطناعي، والنفط الحيوي) في تطبيقات مختلفة كخيار بديل للوقود التقليدي (الديزل، والغاز الطبيعي).
المنشورات المحكمة: الأوراق البحثية، أوراق المؤتمرات، فصول الكتب، والتقارير الفنية، الكتب، براءات الاختراع، الأعمال الإبداعية، الإشراف على طلاب الدراسات العليا؛ تنظيم الفعاليات المهنية، وغيرها.
• التاريخ
كان خط أبحاث طاقة الكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية) جزءًا من مجموعة أبحاث تطوير الطاقة المستدامة المستقلة التابعة لمعهد أبحاث العلوم والهندسة. ومؤخرًا، أصبح خطًا بحثيًا منفصلاً بحد ذاته بإشراف مركز بحوث الطاقة المستدامة وأنظمة الطاقة. إذ تتكون المجموعة حاليًا من خمسة أعضاء يتمتعون بمعرفة وخبرة قوية في مجال الطاقة الحيوية والوقود البديل. كما نجح خط البحث هذا في نشر العديد من المقالات العلمية عالية الجودة في مجلات عالية التأثير، وأوراق المؤتمرات، والكتب، وفصول الكتب في مجال تحويل النفايات إلى طاقة، والوقود البديل والمتجدد، ومحاكاة وتحسين عمليات تحويل الكتلة الحيوية المختلفة، والطاقة الحيوية والتكرير الحيوي. إضافةً لذلك، شارك أعضاء هذه المجموعة في العديد من المؤتمرات وورش العمل والندوات المتعلقة بالكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية)، كما نجح أعضاء المجموعة في الإشراف على العديد من طلاب الدراسات العليا الذين ركزوا على مشاريع مختلفة تبحث في الكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية).
مجموعة بحوث المجسات والاستشعار الحيوي
تعد مجموعة بحوث المجسات والاستشعار الحيوي قسمًا من معهد البحوث للعلوم والتكنولوجيا التابع لجامعة الشارقة، الإمارات العربية المتحدة. وهي عبارة مجموعة بحث مستقلة ومتعددة التخصصات تضم أشخاصًا من خلفيات مختلفة. حيث يؤدي هذا التعاون بين المجالات المختلفة إلى تحقيق الابتكارات وتوفير البيئات الإبداعية من خلال دمج العديد من الخبرات والمعرفة للطلاب والأعضاء. ومن أجل تطوير الأجهزة/المستشعرات الطبية الحيوية، ستعمل أقسام مختلفة من الكليات الطبية/الصحية والهندسية على تطوير الارتباطات بين المواد والاستجابات البشرية.
المجموعة البحثية لتحلية المياه
مجموعة النظم الموزعة والشبكات
توفر النظم الموزعة والشبكات البنية الأساسية للحوسبة (معالجة المعلومات) بالإضافة إلى الاتصالات والتخزين التي تضم عددًا غير متجانس وربما كبيرًا من الأشخاص والأجهزة وأنظمة البرامج. حيث تشمل أمثلة هذه الأنظمة الموزعة و/أو المتصلة بالشبكة الشبكات المحلية والواسعة النطاق التي تشكل الإنترنت، وشبكات الاتصالات اللاسلكية/الخلوية لتبادل الصوت والفيديو والبيانات، وشبكات الاستشعار اللاسلكية للمراقبة والرصد وجمع المعلومات، وأنظمة متعددة المعالجات لمعالجة المعلومات عالية الأداء، والحوسبة السحابية لتوفير خدمات الحوسبة/التخزين المركزية للمستخدمين/الكيانات/الأنظمة عن بعد. وتمثل هذه الأنظمة الشبكية البنية الأساسية الاستراتيجية لأي دولة، ولا تشكل دولة الإمارات العربية المتحدة استثناءً.
وهنا تبرز مجموعة النظم الموزعة والشبكات، والتي تأسست في عام 2015، وتهدف إلى تطوير البروتوكولات وهندسة النظام والآليات والمبادئ الأساسية للأنظمة المذكورة أعلاه. إذ يركز بحثنا على التقنيات والهندسة المعمارية التي ليست عملية وقابلة للنشر فحسب، بل وأيضًا صحيحة/مثالية بشكل يمكن إثباته. حيث تشمل مجالات بحثنا بروتوكولات/آليات الشبكة، والشبكات اللاسلكية والمتنقلة، وأنظمة المعالجات المتعددة، والشبكة على الشريحة، والحوسبة السحابية، والمعالجة المتوازية، والربط بين الأشياء مثل المركبات المترابطة، والروبوتات، وما يشبه ذلك. ليتلخص الهدف النهائي لهذه المجموعة البحثية بالاستفادة من قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة ككل، والمساهمة في التنمية العلمية والقدرة التنافسية لجامعة الشارقة والإمارات العربية المتحدة والمنطقة ككل، فضلاً عن المساهمة في تدريب الموظفين المؤهلين تأهيلاً عالياً من خلال إشراك الطلاب والباحثين في مرحلة بعد الدكتوراه.
مجموعة أنظمة تخزين الطاقة وإدارة التخزين
تعتبر مجموعة أنظمة تخزين الطاقة وإدارة التخزين مثالًا عن مجموعة بحثية مركزة ذات خلفيات متعددة التخصصات. كما أنّ تجميع المجموعة أتى في الوقت المناسب للمجتمع، حيث أن أحد أكبر التحديات في إنتاج وتوزيع الطاقة هو الاختيار المناسب لتقنيات تخزين الطاقة لتتناسب مع موارد الطاقة المستهدفة. ومع الاعتماد المتزايد على الموارد المتجددة وفي ضوء رؤية الإمارات العربية المتحدة 2020 لاستكمال مزيج الطاقة المتاح ليشمل الطاقة المتجددة، فإن مجتمع الإمارات العربية المتحدة سيستفيد من الجهود المتوقع أن تنفذها المجموعة لتوفير حلول حديثة لاحتياجات تخزين الطاقة المجتمعية. إضافةً لذلك، حددت لجنة الطاقة في المجلس الوطني الاتحادي (الدورة العاشرة لاستراتيجيات وزارة الطاقة والثروة المعدنية في الإمارات العربية المتحدة، الجارية في 24 فبراير 2019) الاعتماد الوحيد على تخزين المواد الكيميائية (البطاريات) بأنه غير فعال، وأوصت اللجنة بالتركيز على البحوث النشطة على التقنيات الأخرى الممكنة لتخزين الطاقة وإدارة التخزين.
مجموعة بحوث علوم الحياة الكيميائية والبيئية
تتمثل مهمة مجموعة بحوث علوم الحياة الكيميائية والبيئية في استكشاف وإنتاج فهم جديد للتنوع البيولوجي للنظام البيئي الصحراوي، والعمليات البيولوجية والفسيولوجية للنباتات، وإظهار أهمية النباتات المحلية ودورها في مكافحة التصحر، إضافةً إلى الأهمية الاقتصادية للنباتات الطبية والتعقيد البيئي للأنظمة البيئية الصحراوية للمجتمع العلمي والجمهور. ولا تتوقف عند هذا الحد، حيث تمتد المهمة أيضًا لمساعدة الأشخاص والمؤسسات في جهودهم لتعزيز الحفاظ على التنوع البيولوجي، وتعزيز الاستخدامات الفعالة والمستدامة للموارد الطبيعية، وحماية القيم والثقافات البيئية.
مجموعة بحوث المحافظة على المصادر البيئية وحمايتها
مركز بحوث نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد
يسعى مركز بحوث نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد إلى اكتساب مكانة مرموقة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الخليج كمركز بحثي موثوق به متخصص في مجالات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد. حيث يهدف المركز إلى إنشاء بيئة بحثية قائمة على أساس مكاني بالإضافة إلى توفير المعرفة والخبرة العالمية للأبحاث متعددة التخصصات في العلوم، والهندسة، والحاسوب، والعلوم البيئية والاجتماعية، وعلوم الأرض، والتنمية المستدامة بالإضافة إلى تكنولوجيا المعلومات وإدارة البيانات. وتشمل خريطة أبحاث المركز مجموعة متنوعة من الأنشطة مثل التعليم، والبحث، والخدمات المجتمعية، والتنمية، وجمع البيانات وتحليلها، والتدريب والاستشارات.
المجموعة البحثية لفيزياء الجسيمات للطاقات العليا
يهدف مركز نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد إلى اكتساب مكانة مرموقة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الخليج كمركز بحثي موثوق به متخصص في مجالات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد. ويهدف المركز إلى إنشاء بيئة بحثية قائمة على أساس مكاني وتوفير المعرفة والخبرة العالمية للأبحاث متعددة التخصصات في العلوم، والهندسة، والحاسوب، والعلوم البيئية والاجتماعية، وعلوم الأرض، والتنمية المستدامة بالإضافة إلى تكنولوجيا المعلومات وإدارة البيانات. كما تشمل خريطة أبحاث المركز مجموعة متنوعة من الأنشطة مثل التعليم، والبحث، والخدمات المجتمعية، والتنمية، وجمع البيانات وتحليلها، والتدريب، والاستشارات.
المجموعة البحثية علم الوراثة البشرية والخلايا الجذعية
تم تأسيس المجموعة البحثية علم الوراثة البشرية والخلايا الجذعية لكشف الأسباب الجينية للاضطرابات أحادية الجين المنتشرة بين السكان المحليين. كما أنها تشكل منصة للباحثين لكشف العمليات الجزيئية التي تحكم تمايز الخلايا الجذعية.
إذ يهدف أعضاء المجموعة إلى تبني مناهج مبتكرة لإثراء فهمنا للمكون الجيني للاضطرابات أحادية الجين بالإضافة إلى السعي إلى تحسين بروتوكولات التمايز لتمييز الخلايا الجذعية المتوسطة البشرية وخلايا لب الأسنان إلى سلالات عصبية وخلايا دهنية.
مجموعة امن المعلومات والشبكات البحثية
يقوم المركز بإجراء أبحاث في مجال أمن المعلومات لمساعدة كل من المنظمات الحكومية والمؤسسات المحلية على حماية البنية التحتية لبياناتهم ومعلوماتهم من الهجمات الإلكترونية. وبشكل أكثر تحديدًا، سيعمل المركز مع المنظمات لتحديد التهديدات، وقياس المخاطر، واتخاذ تدابير الإصلاح المناسبة للتخفيف من تأثير الهجمات الإلكترونية المحتملة. كما يمكن للمركز العمل مع المنظمات لتطبيق معايير الأمان وتحقيق الامتثال لأدق اللوائح في القطاعات الصناعية والحكومية.
مجموعة نظم المعلومات الذكية و تطبيقاتها
تشجع جامعة الشارقة بقوة وتدعم كذلك إنشاء مجموعات بحث متعددة التخصصات في مجالات البحث الحديثة. لذا تم إنشاء مجموعة نظم المعلومات الذكية وتطبيقاتها في الأصل في قسم أنظمة المعلومات في كلية الحوسبة والمعلوماتية لتوفير منصة علمية هدفها تنشيط الجهود التعاونية بين أعضاء الهيئة التدريسية والباحثين والطلاب في جامعة الشارقة في مجالات أنظمة المعلومات التجارية، وإدارة الأعمال، وأنظمة المؤسسات، وأنظمة الخبراء، والأبحاث التشغيلية، وعلوم الكمبيوتر، والهندسة.
كما تُمكن الأنظمة الذكية والبيانات متعددة الوسائط ومنصات الحوسبة المختلفة من تقديم خدمات سريعة ومخصصة وموجهة لمجتمعاتنا. إضافةً لذلك، تعرض وجهات النظر العالمية حول أنظمة المعلومات الذكية أبحاثًا متطورة تشمل العديد من المجالات من تصميم النظام حتى النشر ومن اكتساب البيانات وصولًا إلى التحليل في مجالات متعددة التخصصات تتطلب اكتشاف معلومات قيمة من بيانات ديناميكية وضخمة ومتنوعة. حيث تركز أبحاث هذه المجموعة على الجوانب المعاصرة الملحة لتقنيات الذكاء لإدارة البيانات في تطبيقات أنظمة المعلومات بما في ذلك الأعمال، وإدارة الموارد، والنقل، والصحة، والبيئة، والأمن، على سبيل المثال لا الحصر.
الرؤية:
تتمثل رؤية مجموعة بحث نظم المعلومات الذكية وتطبيقاتها في إجراء وتعزيز أبحاث عالمية في مجالات أنظمة المعلومات الذكية للمدن الذكية، وذكاء الأعمال والعملات المشفرة، وتحليلات البيانات الكبيرة للتنمية المستدامة، وأمن المعلومات في تطبيقات الاستخبارات الحضرية. وهذا من شأنه أن يساعد مجموعة نظم المعلومات الذكية وتطبيقاتها على أن تصبح واحدةً من أفضل منظمات البحث في المنطقة والمعترف بها دوليًا.
المهمة:
وبالنسبة لمهمة مجموعة بحث نظم المعلومات الذكية وتطبيقاتها فهي تتمثل في خدمة المجتمع من خلال إجراء أبحاث عالية الجودة، واستهداف الابتكارات، ونشر نتائج الأبحاث من خلال أنشطة التدريب/التوسع/الاستشارات في مجالات أنظمة المعلومات الذكية، وذكاء الأعمال، والبحث التشغيلي، وتحليلات البيانات الكبيرة، وإدارة المعلومات، وأنظمة الخبراء والتطبيقات، ومعالجة البيانات، وتحليل وتصميم النظام، وتطبيقات الاستخبارات الحضرية. إذ تعمل مجموعة البحث هذه على تسهيل الوصول إلى الخبرة متعددة التخصصات في أنظمة المعلومات التجارية، وتكنولوجيا المعلومات، وإدارة المعلومات، والمدن الذكية، والاستخبارات الحضرية. بالإضافة إلى زيادة فرص التعاون مع قطاعات الصناعة لتعزيز الاقتصاد المحلي.
كما سيسعى أعضاء مجموعة بحث نظم المعلومات الذكية وتطبيقاتها إلى التأكيد على الجوانب العملية والمبتكرة لأنظمة المعلومات الذكية من خلال تعزيز الدورات في برامج البكالوريوس والدراسات العليا الموجودة في الأقسام المشاركة ضمن مجموعة بحث نظم المعلومات الذكية وتطبيقاتها، فضلاً عن تقديم دورات شاملة جديدة. وأيضًا، سيعمل أعضاء مجموعة البحث هذه على دمج طلاب الدراسات العليا والبكالوريوس في الأنشطة البحثية والمهنية للمساعدة في إعداد جيل جديد من محللي البيانات ومصممي الأنظمة والمهندسين والعلماء المستعدين لتلبية احتياجات التنمية في المجتمع والأهداف الاستراتيجية للحكومة الموضحة في رؤية الإمارات العربية المتحدة 2030.
وأخيرًا، سيتم إجراء البحوث الأساسية والتطبيقية بشكل تآزري في جوانب مختلفة من أنظمة المعلومات الذكية التي تغطي مجالات الاستخبارات التجارية، وتحليل البيانات الكبيرة، والأنظمة الذكية، وإنترنت الأشياء، والذكاء الحضري، والأنظمة ذاتية التنظيم، وتقنيات الاستدلال، وأنظمة النقل الذكية، والبحث التشغيلي، والأنظمة الذكية الهجينة.
.
الهدف:
تهدف مجموعة بحث نظم المعلومات الذكية وتطبيقاتها إلى إجراء أنشطة بحثية متطورة تركز على نماذج أنظمة المعلومات الذكية، في ضوء التطبيقات الذكية لأنظمة المعلومات التجارية، وتكنولوجيا المعلومات، وإدارة المعلومات، والمدن الذكية، والذكاء الحضري.
إذ تسعى مجموعة البحث هذه إلى تشجيع البحث متعدد التخصصات داخل أقسام متعددة في جامعة الشارقة.
الأهداف:
فيما يلي الأهداف الرئيسية لمجموعة البحث:
إجراء أبحاث متعددة التخصصات حول أنظمة المعلومات الذكية وتطبيقاتها.
تطبيق تكامل تقنيات الذكاء الاصطناعي وقواعد البيانات لتوليد أنظمة المعلومات الذكية.
تقديم هندسة النظم، وأدوات وتقنيات التحليل والتصميم، وممارسات التنفيذ في أنظمة المعلومات الذكية.
تطوير مشاريع بحث تطبيقية في مجال الاستخبارات التجارية وإدارة مخاطر الأعمال.
التعاون مع الشركاء المحتملين في قطاع الصناعة، بالإضافة إلى المؤسسات الوطنية والإقليمية والدولية العاملة في مجال الأنظمة الذكية والتقنيات الذكية.
توفير فرص التدريب والتعليم للطلاب والخبراء في هذا المجال.
تنظيم ندوات عامة لتعزيز مستوى الوعي العام في إدارة المعلومات.
المجموعة البحثية إشعاعات أيونية
تُستخدم الإشعاعات الأيوينة على نطاق واسع في حياتنا اليومية. وذلك من الصناعة إلى الصحة وصولًا إلى المنتجات الاستهلاكية اليومية، كما يستخدم بشكل شائع في الاستخدام الدولي للإشعاع في الصناعة والصحة وإنتاج الطاقة بشكل سريع. ونلاحظ أيضًا استخدام مصادر الإشعاع يوميًا في المستشفيات والمصانع والمؤسسات التعليمية والعديد من المؤسسات الأخرى مثل معالجة وحفظ الأغذية. واستخدام الإشعاع في شكل أشعة إكس وأشعة جاما والأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء يوميًا، في التصوير الطبي والعلاج الإشعاعي وتحليل المواد والاتصالات ومراقبة الجودة والعديد من الأنشطة الأخرى. علاوة على ذلك، يحيط بنا النشاط الإشعاعي الطبيعي (في الخلفية) وهو جزء لا يتجزأ من بيئتنا. ومع ذلك، فإن تطبيق مصادر الإشعاع يتطلب الكثير من العناية ومستوى عالٍ من الوعي بمخاطرها وكذلك إمكاناتها. لذلك فإن الغرض من مجموعة البحث هذه سيكون البحث في المجالات المختلفة لفيزياء الإشعاع وتطبيقاتها.
لذا ستتكون المجموعة من عدد من العلماء من مختلف التخصصات ذوي الاهتمام المشترك بفيزياء الإشعاع وتطبيقاتها، مع التركيز بشكل أساسي على استخدام الإشعاع للتحليل ومراقبة النشاط الإشعاعي في البيئة. ومن بين المجالات التي تحظى باهتمام خاص نجد التطبيقات الطبية للإشعاع، وخاصة في مجالات التصوير الطبي والعلاج الإشعاعي. إضافةً لذلك، يتمثل أحد الأهداف الرئيسية للمجموعة في تثقيف المجتمع على نطاق واسع بشأن مخاطر مصادر الإشعاع، ومن خلال أبحاثها، ستنشر المعلومات المتعلقة بالحماية من الإشعاع والمعايير الدولية للمؤسسات والوكالات الإقليمية والوطنية ذات الصلة.
مجموعة تعلم الآلة و معالجة اللغة العربية
تتصف اللغة العربية بأنها لغة سامية لها خصائصها الصوتية والصرفية والنحوية والطوبولوجية المعقدة. حيث تساهم هذه الخصائص في تعقيد معالجة اللغة العربية. إضافةً لذلك، تحتوي اللغة العربية على مفردات غنية جدًا؛ وتتميز انحرافات صرفية أكثر من اللغة الإنجليزية. ونظرًا لكون اللغة العربية صعبة للغاية، فهي توفر فرصًا مختلفة للدراسة والتحقيق. على سبيل المثال، بينما تحتوي اللغة الإنجليزية على ما يقرب من 50 علامة جزء من الكلام، فإن علامات جزء من الكلام في اللغة العربية الفصحى الحديثة تجاوز 300,000 جزءًا. كما تستخدم اللغة العربية علامات التشكيل وتحتوي العديد من استثناءات القواعد.
تتجلى اللغة العربية في شكلين رئيسيين: اللغة العربية الفصحى الحديثة واللهجات العربية العامية. وقد برزت أهمية اللهجات العربية العامية بسبب انتشار الشبكات الاجتماعية، مما أدى إلى وجود نصوص لهجية غير منظمة واسعة النطاق متاحة على شبكة الإنترنت. وعلى الرغم من الارتفاع القوي لمحتوى اللغة العربية الفصحى الحديثة واللهجات العربية العامية على شبكة الإنترنت، إلا أنه لم يتم إجراء سوى القليل من الأبحاث لاستخراج مثل هذا المحتوى. لذا دعت الحاجة إلى القيام ببعض الجهود الإضافية لإثراء مجموعات البيانات أو مجموعات النصوص باللغة العربية للأشكال المكتوبة والمنطوقة. وهذا شرط أساسي لتطوير أبحاث قوية في مجالات استرجاع وتحليل الوثائق/المعلومات، ومعالجة اللغة، وتحليل المشاعر، والتعرف على الكلام، والتعلم الآلي. إن أحد مجالات البحث الحاسمة للمجموعة المقترحة هو إنشاء مثل هذا المحتوى (للغة العربية الفصحى الحديثة واللهجات العربية العامة) وجعله في متناول الباحثين الآخرين في هذا المجال لتحقيق مساهمة ملموسة وتلبية التوقعات المرجوة.
وبالنسية لمعالجة اللغة العربية، فهو مجال فرعي يجمع بين الأبحاث من مجالات اللغويات الحاسوبية والذكاء الاصطناعي. ويهدف إلى تسهيل التفاعل بين أجهزة الكمبيوتر والبشر باستخدام اللغة العربية أو أصنافها العامية. حيث تتضمن العديد من التحديات في معالجة اللغة العربية التحليل النحوي والوسم، والتحليل الصرفي وإزالة الغموض، ومجموعات النصوص (للغة العربية الفصحى الحديثة واللهجات العربية العامة) وتحليل المشاعر، والتعرف على الكلام، والتعلم الآلي غير الخاضع للإشراف والخاضع الإشراف من مجموعات النصوص، وروبوتات الدردشة وتطبيقاتها، والبحث واسترجاع المعلومات. كما تتضمن بعض المشاريع التي نتوقع البدء فيها إنشاء مستودعات (اللغة العربية الفصحى الحديثة واللهجات العربية العامة)، وتحليل المشاعر لنصوص (اللغة العربية الفصحى الحديثة واللهجات العربية العامة)، والتعرف على الكلام العربي وفهمه في اللغة العربية الفصحى الحديثة واللهجة العربية العامة الإماراتية.
أما فيما يتعلق بمجال معالجة الكلام والتعرف عليه، فنحن مهتمون بدراسة وتحليل مشاكل مختلفة مثل التعرف على الكلام، والتعرف على المتحدث (التعريف والتحقق)، والتعرف على حالة الكلام، والتعرف على الجنس، والتعرف على اللهجة، والتعرف على اللغة، وبيئات الحديث غير الطبيعية - بيئات الحديث غير الطبيعية هي بيئات الحديث المجهدة وبيئات الحديث العاطفية. وبشكل خاص، نحتاج إلى دراسة وتحليل قاعدة بيانات اللهجة العربية العامة الإماراتية في كل من بيئات الحديث المجهدة والعاطفية لتطبيقات مختلفة.
وفي مجال اللغويات الحاسوبية، يتكون نظام اللغة الإجمالي من أنظمة فرعية مثل علم الأصوات، وعلم الصرف، والنحو، والدلالات، والبراغماتية. حيث يمكن دراسة القواعد المتعلقة باستخدام اللغة بشكل أفضل من خلال مجموعة كبيرة من النصوص التي يمكن تحليلها من خلال استخدام برامج الكمبيوتر. كما يمكن استخدام بعض برامج الكمبيوتر لتجميع قواميس التراكيب اللغوية العربية التي لها أهمية قصوى لتعلم اللغة والترجمة وتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها وكتابة الكتب المدرسية للعرب والمتعلمين الأجانب للغة العربية. ويعود ذلك لإيماننا بأن بناء مجموعة ضخمة من القواميس العربية يسهل البحث في تحديد تواتر بعض العناصر المعجمية وهياكل اللغة. علاوةً على ذلك، يمكن أن يكون مثل هذا المشروع مفيدًا أيضًا في تطوير التفسير والترجمة الآلية.
حاليًا، يعد التعلم الآلي مجالًا هامًا للغاية للأبحاث، كما أن تطبيقاته واسعة، لذا سنحاول في مجموعتنا بدء أبحاث حديثة من خلال الجمع بين البحث في النمذجة اللغوية العميقة وتحليل البيانات مع التعلم الآلي ونهج التعلم العميق لمعالجة اللغة العربية. وهذا مجال بحث واعد ذو إمكانات كبيرة.
فنحن نهدف إلى تطوير الخبرة المحلية وتعزيز الوعي بأهمية معالجة اللغة العربية والتعلم الآلي في المجتمع ككل. كما سيبدأ أعضاء المجموعة في إجراء مشاريع بحثية تعاونية متعددة التخصصات مع كيانات خارجية تشترك في نفس المخاوف بشأن الحوسبة العربية.
مجموعة المواد لتطبيقات الطاقة
Content will be added soon...
مجموعة المواد لتطبيقات البيئية
Content will be added soon...
المجموعة البحثية للدوائر و الأنظمة الالكترونية التناظرية-الرقمية الذكية
تم تأسيس المجموعة البحثية للدوائر والأنظمة الإلكترونية التناظرية-الرقمية الذكية من قبل مدير جامعة الشارقة بناءً على توصية مجلس الأبحاث بالجامعة في اجتماعه رقم 2 المنعقد بتاريخ 16/4/2015. وهي إحدى مجموعات البحص المتخصصة التابعة لمعهد البحوث للعلوم والهندسة. حيث تشمل أنشطة المجموعة البحثية للدوائر والأنظمة الإلكترونية التناظرية-الرقمية الذكية الأبحاث النظرية والتطبيقية في مجالات الإلكترونيات المختلفة بما في ذلك التصميم التناظري / الرقمي وتصميم الدوائر / الأنظمة بالإضافة إلى تقديم خدمات الاستشارات العلمية للقطاع الصناعي لكل من الإنتاج والخدمات.
مجموعة النمذجة، التحليل والتحاكي لبعض الظواهر التطويرية البحثية
تهدف مجموعة النمذجة، إلى تحليل ومحاكاة بعض الظواهر التطويرية البحثية وتوفير مظلة لبحوث البنية التحتية في قسم الرياضيات في جامعة الشارقة. حيث يمكن وصف العديد من الظواهر الأساسية بالمعادلات التطورية مثل المعادلات التفاضلية الجزئية أو النماذج الحتمية أو العشوائية
تتمثل الموضوعات الرئيسية لمجموعة البحث هذه في: النماذج الرياضية لمثل هذه الظواهر التطورية للحالات الخطية وغير الخطية. كما تركز مجموعة النمذجة، إلى تحليل ومحاكاة بعض الظواهر التطويرية البحثية استنادًا على النظرية التحليلية لمثل هذه المعادلات (الوجود والتفرد والسلوك النوعي) وعلى تطوير وتنفيذ بعض الخوارزميات الجديدة وتحليلها العددي. بالإضافة إلى الكيمياء الحسابية الرياضية، ونظرية ترميز الحلقات والمجموعات المحدودة
كما سيتم استخدام الأدوات الحديثة في التحليل الوظيفي وكذلك في التحليل العددي للحصول على وجود وتفرد الحلول (إن وجدت) وسيتم استخدام التحقق من الصحة من خلال تنفيذ خوارزميات جديدة.
حيث تسعى المجموعة إلى إيجاد حلول مبتكرة وفعالة من حيث التكلفة ومراعية للمجتمع وصديقة للبيئة فيما يتعلق بالبنية التحتية، بما في ذلك البحوث الأساسية والتطبيقية المتعلقة بالتخطيط، والمواد المستدامة، والتصميم، والتحديث، والتحليل، والأداء، والمراقبة، والصيانة، وإدارة المخاطر. وأخيرًا، يتم إجراء البحوث الأساسية والتطبيقية بشكل تآزري في جوانب مختلفة من أنظمة البنية التحتية المدنية.
مجموعة بحوث نمذجة وتحسين العمليات وسلاسل التوريد المستدامة
Content will be added soon...
مجموعة أنظمة الطاقة النووية والمحاكاة والأمان
تتمثل مهمة مجموعة أنظمة الطاقة النووية والمحاكاة والأمان في المساهمة في الاستخدام السلمي للطاقة النووية داخل الإمارات العربية المتحدة وفي العالم من خلال تحديد ومعالجة المشاكل القائمة إضافةً إلى تطوير أساليب وأنظمة متقدمة في أنشطة الطاقة النووية.
وتهدف هذه المجموعة إلى:
أن تكون أول وأحدث مركز أبحاث طاقة نووية في جامعة الشارقة والثاني في الإمارات العربية المتحدة.
إجراء الأبحاث التي تساهم في تقدم تكنولوجيا الطاقة النووية على كل من الصعيد المحلي والدولي.
مشاركة نتائج الأبحاث مع الخبراء الآخرين من خلال المنشورات المكتوبة والعروض التقديمية في المؤتمرات وورش العمل.
تحقيق النمو المهني والتطوير المستمر من خلال توفير التدريب للموارد البشرية الشابة والواعدة لإجراء الأبحاث.
مجموعة بحث وتطوير برمجيات ذات المصدر المفتوح في دولة الإمارات العربية المتحدة
تتميز مجموعة بحث وتطوير البرمجيات ذات المصدر المفتوح في دولة الإمارات العربية المتحدة بأنها الأولى من نوعها في الدولة، حيث توفر فرص بحثية جديدة تتعلق بالتبني الناجح للبرمجيات مفتوحة المصدر (OSS) في المنطقة. كما ستشرك المجموعة الطلبة (من برامج البكالوريوس والدراسات العليا في الجامعات والأطراف المهتمة الأخرى) لإجراء البحوث حول نشر البرمجيات مفتوحة المصدر في العديد من القطاعات لخدمة أغراض متعددة مثل سلاسل بلوك تشين، والأمن السيبراني للذكاء الاصطناعي، والمدن الذكية، وإنترنت الأشياء، ... وغيرها. كما توفر المجموعة التدريب اللازم، وتطور حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات القائمة على البرمجيات مفتوحة المصدر، وتقيم هذه الحلول وتقدم خدمات استشارية لتمكين الحكومة على نطاق واسع، وبدون أن تنسى القطاع الخاص، من الوصول إلى البرمجيات مفتوحة المصدر. إذ تتوافق مبادرة المجموعة مع مهمة جامعة الشارقة وكذلك الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات العربية المتحدة 2021.
مجموعة الكيمياء الفلزيوعضوية
Content will be added soon...
مجموعة بحوث علوم الكواكب
Content will be added soon...
المجموعة البحثية للكيمياء البحتة والتطبيقية
يعمل فريقنا على تطوير حلول مبتكرة وعملية للاستشعار الكهروكيميائي وتخزين الطاقة. ولتحقيق هذه الغاية، نقوم بتطوير مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأقطاب الكهربائية القائمة على أنواع مختلفة من المواد بما في ذلك المواد القائمة على الكربون والمعادن وأكسيد المعادن والمواد العضوية. كما نتحكم في حجم وشكل موادنا لتحقيق الأداء الأمثل، وعادة ما نستخدم في أبحاثنا مواد نانوية ذات أشكال خاصة مثل الألواح والأنابيب. إضافةً لذلك، نركز بشكل أساسي على الاستشعار الكهروكيميائي للجزيئات الصغيرة والمعادن الثقيلة على جانب الاستشعار والمكثفات الفائقة عالية الأداء على جانب تخزين الطاقة. ونهدف إلى أن نكون رائدين في الحلول الكهروكيميائية المتطورة والاقتصادية والقابلة للتطوير لتطبيقات مختلفة.
مجموعة بحوث المعلومات والمحاكاة والمعالجة الكمية
مجموعة الفلك الرادوي
مجموعة الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة
نبذة عنا
الخلفية
تتخصص مجموعة بحث الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في إجراء أبحاث رائدة في مجال الطاقة المستدامة والمتجددة، وكفاءة الطاقة، والوقود المتجدد والبديل، ومراقبة الطاقة، والتحكم فيها، وإدارتها. حيث تمتد خبرة هذه المجموعة إلى النمذجة المتقدمة ومحاكاة أنظمة الطاقة، وتطوير المواد المستدامة، وتقاطع موارد الطاقة والمياه وتقنيات تحويل النفايات إلى طاقة المبتكرة. إضافةً لذلك، تتعمق المجموعة في الاستدامة وتخطيط الطاقة واستراتيجيات التخفيف من تغير المناخ. فتعمل مجموعة الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة كمركز ديناميكي، وتعزز التعاون متعدد التخصصات بين الأوساط الأكاديمية وقطاعات الصناعة والكيانات الحكومية. ليكون التعاون هو الحجر الأساسي لمعالجة تحديات الطاقة في العالم الحقيقي. مع العلم أن الهدف النهائي لـ مجموعة الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة ليس فقط تعزيز المعرفة الأكاديمية، ولكن تطبيق نتائج أبحاثها لمعالجة مشكلات الطاقة العالمية الملموسة والواقعية، وبالتالي المساهمة في مستقبل أكثر استدامة وتحقيق الكفاءة في استخدام الطاقة.
الأهداف والغايات
نسعى لتقديم أبحاث متقدمة وابتكارات في:
الطاقة المتجددة: الطاقة الشمسية الكهروضوئية، الطاقة الشمسية المركزة، طاقة الرياح، الطاقة الحيوية، الطاقة الحرارية الأرضية
كفاءة الطاقة: البناء، الصناعة، والنقل
الوقود المتجدد والبديل: الغاز الحيوي، الديزل الحيوي، الغاز الاصطناعي، الهيدروجين
إدارة الطاقة/الاستدامة/نمذجة ومحاكاة أنظمة الطاقة
تقديم التدريب والاستشارات والخدمات المجتمعية:
تقديم التدريب المتخصص في مجال الطاقة
تقديم التدريب المتخصص في مجال الطاقة المتجددة والمستدامة
تقديم خدمات استشارية متخصصة في مجال الطاقة
دعم الوكالات والمنظمات الحكومية المعنية
نشر المعرفة والسعي إلى التواصل مع المجتمع:
تنظيم الدورات المهنية وورش العمل والمؤتمرات
توفير النشر نتائج الأبحاث ذات الصلة للمجتمع.
التاريخ
بدأ تطور خط البحث "الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة" كجزء أساسي من مجموعة أبحاث "تنمية الطاقة المستدامة". ففي البداية، تأسست هذه المجموعة المؤثرة في عام 2015 ضمن معهد البحوث العلمية والهندسية وبإشراف القيادة الحكيمة للأستاذ الدكتور شوقي غناي. ومع مرور الوقت، نما خط البحث هذا في نطاقه وأهميته حتى أصبح تيارًا بحثيًا مستقلاً. ليعمل في الوقت الحالي تحت مظلة مركز أبحاث الطاقة المتجددة وأنظمة الطاقة، وبإدارة الأستاذ الدكتور إبراهيم الشرقاوي للإشراف على المجموعة التي تتكون من 12 متخصصًا خبيرًا. حيث يضم هذا الفريق مزيجًا ديناميكيًا من الخبراء الأكاديميين، بما في ذلك الأساتذة والأساتذة المشاركين والأساتذة المساعدين، إضافةً إلى زميل أبحاث ما بعد الدكتوراه، وموظف مختبر، ومساعد باحث. إذ يضيف كل عضو الكثير من الخبرة في جوانب مختلفة من الطاقة المتجددة - بدءًا من الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة وصولًا إلى طاقة الرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة الحيوية والطاقة الحرارية الأرضية. بالإضافة إلى ذلك، تمتد خبرتهم إلى كفاءة الطاقة وإدارتها، والاستدامة، وتخطيط الطاقة، والتخفيف من آثار تغير المناخ، والمواد اللازمة لأنظمة الطاقة المتجددة والمستدامة، والترابط بين الطاقة والمياه، وتحويل النفايات إلى طاقة.
كما يتضمن الناتج الأكاديمي الغني للمجموعة العديد من المقالات عالية الجودة المنشورة في مجلات مرموقة، وأبحاث المؤتمرات المؤثرة، والكتب الشاملة، وفصول الكتب المفيدة. حيث يتجلى التزام الفريق بتطوير المعرفة في هذا المجال من خلال مشاركتهم النشطة في المؤتمرات الدولية وورش العمل والندوات، وكل ما يخص الطاقة المتجددة والمستدامة وكفاءة الطاقة. ويمكننا القول أنّ تميزهم في البحث والتطوير لم يمر دون أن يلاحظه أحد، إذ يتضح ذلك من خلال حصولهم على العديد من المراكز الأولى في الجوائز والتقديرات على الأصعدة المحلية والدولية. وعلاوة على ذلك، كان للمجموعة دور أساسي في توجيه جيل جديد من العلماء، والإشراف على العديد من طلاب الدراسات العليا المنخرطين في مشاريع الطاقة المتجددة والاستدامة المتطورة.
وبالتزامن مع تأسيس المجموعة، تم إنشاء مختبر أبحاث الطاقة المتجدد تحت إشراف معهد البحوث العلمية والهندسية. فيحتوي هذا المختبر على مرافق حديثة تتميز بمعدات وأنظمة بحثية متقدمة، مما يعزز قدرة المجموعة على إجراء أبحاث رائدة في مجال الطاقة المستدامة والمتجددة وكفاءة الطاقة. ليكون مختبر الطاقة المتجدد بمثابة شهادة على التزام المجموعة بالحلول العملية والمبتكرة في السعي لتحقيق مستقبل أكثر استدامة.
مجموعة بحوث شبكات توزيع الطاقة الذكية
تمت الموافقة على مجموعة البحث هذه في نوفمبر 2019. ومنذ ذلك الوقت، أصبح جميع أعضاء المجموعة منخرطين في العديد من مواضيع البحث (سيتم إدراجها لاحقًا في هذا النموذج). لكن باختصار، تشمل مواضيع البحث التي يهتم بها أعضاء المجموعة تحليلات نظرية وتجريبية للعديد من الموضوعات المتعلقة بالشبكة الذكية والشبكات الصغيرة وأنظمة توليد الطاقة الموزعة. بالإضافة إلى ذلك، يعتزم أعضاء المجموعة بناء نماذج أولية لبعض الأنظمة المتعلقة بالشبكة الصغيرة وأنظمة توليد الطاقة الموزعة. إذ يتم استخدام هذه النماذج الأولية لإجراء البحوث في الموضوعات المدرجة في أنشطة الأعضاء مثل التشغيل، والتحكم، والحماية، وتقدير المعايير، وتحسين الشبكات الذكية والشبكات الصغيرة.
مجموعة بحوث الهندسة المعمارية المستدامة و التصميم المتين
تهدف مجموعة بحوث الهندسة المعمارية المستدامة والتصميم المتين إلى المساهمة في تطوير البحث في مجالات العمارة المستدامة والتصميم المتين. حيث تقدم مجموعة بحوث الهندسة المعمارية المستدامة والتصميم المتين استشارات مهنية وأبحاثًا تعاونية تخدم المجتمعات المحلية والدولية. ولتحقيق مهمتها، تعمل مجموعة الأبحاث كمجموعة متعددة التخصصات، حيث يكرس الباحثون من مختلف التخصصات الهندسية في العمارة، والتراث، والهندسة المدنية، والمستدامة، والتنمية الحضرية معارفهم وخبراتهم لمعالجة تحديات العمارة العالمية والمستدامة الحالية التي نواجهها في القرن الحادي والعشرين.
المجموعة البحثية لأنظمة البنية التحتية المدنية المستدامة
تأسست المجموعة البحثية لأنظمة البنية التحتية المدنية المستدامة لتوفير مظلة لأبحاث البنية التحتية في مجالات إدارة البناء وهندسة الموارد المائية والنقل والأرصفة وتطبيقات الهندسة الجيوتقنية في الهندسة المدنية مع التركيز على التنمية المستدامة.
حيث تركز المجموعة البحثية لأنظمة البنية التحتية المدنية المستدامة على اكتشاف المعرفة وتطوير وتطبيق حلول إبداعية لمعالجة قضايا البنية التحتية المعقدة ذات الطبيعة متعددة التخصصات. ولتحقيق ذلك، يسعى أعضاء المجموعة إلى إيجاد حلول بنية تحتية مبتكرة وفعالة من حيث التكلفة وواعية اجتماعيًا وصديقة للبيئة، بما في ذلك البحث الأساسي والتطبيقي المتعلق بالتخطيط، والمواد المستدامة، والتصميم، والتحديث، والتحليل، والأداء، والمراقبة، والصيانة، وإدارة المخاطر.
مواد البناء المستدامة والأنظمة الهيكلية
Content will be added soon...
مجموعة أبحاث إدارة الأصول الهندسية المستدامة
يؤدي النمو السريع والتغير الاقتصادي في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة إلى التوسع السريع لقطاعات الصناعة والبنية الأساسية، مع التأكيد على تحقيق الميزة التنافسية ونتائج الأعمال المستدامة القائمة على الاقتصاد الجيد دون المساومة على السلامة والقضايا البيئية والاجتماعية. لذا دعت الحاجة إلى تنفيذ أساليب مبتكرة ومستدامة تأخذ في الاعتبار المراحل المختلفة لدورة حياة الأصول الهندسية. حيث تتمثل رؤيتنا في أن نصبح مجموعة بحث رائدة إقليميًا في مجال إدارة الأصول الهندسية المستدامة. وفي الوقت نفسه، تتمثل مهمتنا في المساهمة في تطوير البحث والتعليم العالي والخدمات المقدمة للمجتمع في التصميم المبتكر والمستدام والتطوير والتشغيل والصيانة وإدارة الأصول والتقنيات الهندسية. كما تتميز أبحاث المجموعة بأنها متعددة التخصصات، حيث يجمع الباحثون من مختلف التخصصات، بما في ذلك الهندسة الصناعية والهندسة الميكانيكية والهندسة الكهربائية وهندسة الكمبيوتر والإحصاء التطبيقي، معارفهم وخبراتهم لحل مشاكل الأصول الهندسية.
المراكز البحثية
(CAMR) - مركز بحوث المواد المتقدمة
مذ تم إنشاؤه في عام 2012، حقق مركز الأشعة السينية لتحليل المواد نجاحًا كبيرًا في دعم جهود الأبحاث، والخدمة المجتمعية، ونقل التكنولوجيا في جامعة الشارقة. وبفضل سجله الجيد فيما يتعلق بنتائج الأبحاث (المنشورات والعروض التقديمية في المؤتمرات)، وورش العمل الفنية، والخبراء الزائرون، والزمالات، ومشاريع الطلبة والاستشارات، والخدمات المهنية والتدريب، وتمويل الأبحاث الخارجي، والروابط التي تجمعه مع الحكومة والوكالات الدولية، أثبت مركز الأشعة السينية نفسه كوحدة أبحاث نشطة في جامعة الشارقة.
في خريف عام 2014، حدث تغيير كبير في هيكلية الأبحاث والتركيز والتمويل في جامعة الشارقة، وبناءً على توجيهات مجلس أمناء الجامعة. وعوضًا عن هذا التغيير، قرر أعضاء مجلس إدارة مركز الأشعة السينية تشكيل وحدة أبحاث اسمها مركز بحوث المواد المتقدمة (CAMR)، والتي كانت متوافقةً بشكل أفضل مع مخطط الأبحاث الجديد للجامعة وخططها الطموحة.
(CDAC) - مركز بحوث الأمن السيبراني وتحليل البيانات
يتولى مركز بحوث الأمن السيبراني وتحليل البيانات إجراء أبحاث رائدة من المستوى الدولي في مجالات مختارة بعناية، ويتم ذلك بالاعتماد على خبرة المركز في استهداف حلول البرامج والأجهزة في مجالات التطبيق المتعددة الأوجه تلك. كما اهتم المركز بتطوير أدوات وأنظمة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لمجموعة من المشاكل ذات الصلة، بما في ذلك المراقبة عن بعد/الأمن البيومتري، وأمن الوسائط المتعددة الرقمية والطب الشرعي، وعلم الأمراض الكمي، واستخراج وتحليل البيانات الضخمة، والنقل الذكي، وأمن الشبكات، وتحليل الحشد واللغويات الحاسوبية. كما يقوم المركز بإجراء أبحاث رائدة لتأمين البنية التحتية السيبرانية المادية التي تستهدف أجهزة الكمبيوتر والشبكات من الجيل التالي، والحوسبة السحابية، والمستشعرات والأجهزة المتداخلة.
وليس ذلك فقط، حيث يتميز مركز بحوث الأمن السيبراني وتحليل البيانات CDAC بخبرة واسعة في مجال الرؤية الحاسوبية التطبيقية، والتشفير والكتابة السرية، والتعلم الآلي، وأمان الشبكات، ويمكنه تقديم دورات تدريبية قصيرة للقطاع الصناعي والأوساط الأكاديمية.
(SACT) - مركز بحوث الأتمتة الذكية وتقنيات الاتصالات
الرؤية:
نسعى إلى قيادة جهود الأبحاث والتطوير في مجالات أجهزة الاستشعار الذكية، وتقنيات الأتمتة والاتصالات.
المهمة:
نهدف إلى خدمة المجتمع من خلال تعزيز المعرفة وتطوير حلول مستدامة وفعالة وذكية في مجالات الرعاية الصحية، والروبوتات، والإلكترونيات، والاتصالات.
(SEPSC) - مركز بحوث الطاقة المستدامة و أنظمة الطاقة
نبذة عنا
الخلفية
تتخصص مجموعة بحث الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في إجراء أبحاث رائدة في مجال الطاقة المستدامة والمتجددة، وكفاءة الطاقة، والوقود المتجدد والبديل، ومراقبة الطاقة، والتحكم فيها، وإدارتها. حيث تمتد خبرة هذه المجموعة إلى النمذجة المتقدمة ومحاكاة أنظمة الطاقة، وتطوير المواد المستدامة، وتقاطع موارد الطاقة والمياه وتقنيات تحويل النفايات إلى طاقة المبتكرة. إضافةً لذلك، تتعمق المجموعة في الاستدامة وتخطيط الطاقة واستراتيجيات التخفيف من تغير المناخ. فتعمل مجموعة الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة كمركز ديناميكي، وتعزز التعاون متعدد التخصصات بين الأوساط الأكاديمية وقطاعات الصناعة والكيانات الحكومية. ليكون التعاون هو الحجر الأساسي لمعالجة تحديات الطاقة في العالم الحقيقي. مع العلم أن الهدف النهائي لـ مجموعة الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة ليس فقط تعزيز المعرفة الأكاديمية، ولكن تطبيق نتائج أبحاثها لمعالجة مشكلات الطاقة العالمية الملموسة والواقعية، وبالتالي المساهمة في مستقبل أكثر استدامة وتحقيق الكفاءة في استخدام الطاقة.
الأهداف والغايات
نسعى لتقديم أبحاث متقدمة وابتكارات في:
الطاقة المتجددة: الطاقة الشمسية الكهروضوئية، الطاقة الشمسية المركزة، طاقة الرياح، الطاقة الحيوية، الطاقة الحرارية الأرضية
كفاءة الطاقة: البناء، الصناعة، والنقل
الوقود المتجدد والبديل: الغاز الحيوي، الديزل الحيوي، الغاز الاصطناعي، الهيدروجين
إدارة الطاقة/الاستدامة/نمذجة ومحاكاة أنظمة الطاقة
تقديم التدريب والاستشارات والخدمات المجتمعية:
تقديم التدريب المتخصص في مجال الطاقة
تقديم التدريب المتخصص في مجال الطاقة المتجددة والمستدامة
تقديم خدمات استشارية متخصصة في مجال الطاقة
دعم الوكالات والمنظمات الحكومية المعنية
نشر المعرفة والسعي إلى التواصل مع المجتمع:
تنظيم الدورات المهنية وورش العمل والمؤتمرات
توفير النشر نتائج الأبحاث ذات الصلة للمجتمع.
التاريخ
بدأ تطور خط البحث "الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة" كجزء أساسي من مجموعة أبحاث "تنمية الطاقة المستدامة". ففي البداية، تأسست هذه المجموعة المؤثرة في عام 2015 ضمن معهد البحوث العلمية والهندسية وبإشراف القيادة الحكيمة للأستاذ الدكتور شوقي غناي. ومع مرور الوقت، نما خط البحث هذا في نطاقه وأهميته حتى أصبح تيارًا بحثيًا مستقلاً. ليعمل في الوقت الحالي تحت مظلة مركز أبحاث الطاقة المتجددة وأنظمة الطاقة، وبإدارة الأستاذ الدكتور إبراهيم الشرقاوي للإشراف على المجموعة التي تتكون من 12 متخصصًا خبيرًا. حيث يضم هذا الفريق مزيجًا ديناميكيًا من الخبراء الأكاديميين، بما في ذلك الأساتذة والأساتذة المشاركين والأساتذة المساعدين، إضافةً إلى زميل أبحاث ما بعد الدكتوراه، وموظف مختبر، ومساعد باحث. إذ يضيف كل عضو الكثير من الخبرة في جوانب مختلفة من الطاقة المتجددة - بدءًا من الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة وصولًا إلى طاقة الرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة الحيوية والطاقة الحرارية الأرضية. بالإضافة إلى ذلك، تمتد خبرتهم إلى كفاءة الطاقة وإدارتها، والاستدامة، وتخطيط الطاقة، والتخفيف من آثار تغير المناخ، والمواد اللازمة لأنظمة الطاقة المتجددة والمستدامة، والترابط بين الطاقة والمياه، وتحويل النفايات إلى طاقة.
كما يتضمن الناتج الأكاديمي الغني للمجموعة العديد من المقالات عالية الجودة المنشورة في مجلات مرموقة، وأبحاث المؤتمرات المؤثرة، والكتب الشاملة، وفصول الكتب المفيدة. حيث يتجلى التزام الفريق بتطوير المعرفة في هذا المجال من خلال مشاركتهم النشطة في المؤتمرات الدولية وورش العمل والندوات، وكل ما يخص الطاقة المتجددة والمستدامة وكفاءة الطاقة. ويمكننا القول أنّ تميزهم في البحث والتطوير لم يمر دون أن يلاحظه أحد، إذ يتضح ذلك من خلال حصولهم على العديد من المراكز الأولى في الجوائز والتقديرات على الأصعدة المحلية والدولية. وعلاوة على ذلك، كان للمجموعة دور أساسي في توجيه جيل جديد من العلماء، والإشراف على العديد من طلاب الدراسات العليا المنخرطين في مشاريع الطاقة المتجددة والاستدامة المتطورة.
وبالتزامن مع تأسيس المجموعة، تم إنشاء مختبر أبحاث الطاقة المتجدد تحت إشراف معهد البحوث العلمية والهندسية. فيحتوي هذا المختبر على مرافق حديثة تتميز بمعدات وأنظمة بحثية متقدمة، مما يعزز قدرة المجموعة على إجراء أبحاث رائدة في مجال الطاقة المستدامة والمتجددة وكفاءة الطاقة. ليكون مختبر الطاقة المتجدد بمثابة شهادة على التزام المجموعة بالحلول العملية والمبتكرة في السعي لتحقيق مستقبل أكثر استدامة.
(SSTIRC) - مركز بحوث النظم والتقنيات والبنية التحتية المستدامة
الخلفية
تهدف مجموعة أبحاث طاقة الكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية) إلى إجراء الأبحاث الخاصة بالتطورات التكنولوجية لتلبية متطلبات الصناعات الخضراء المحتملة. إضافةً لذلك، تهدف المجموعة إلى تحويل الكتلة الحيوية العادية إلى مادة خام صناعية لتلبية احتياجات المواد الكيميائية والوقود الحيوي عالية القيمة. حيث تتضمن الأنشطة العلمية الرئيسية جمع المعرفة حول الخصائص الفيزيائية/الكيميائية للكتلة الحيوية وتحويل الكتلة الحيوية إلى وقود باستخدام عمليات مختلفة (الهضم اللاهوائي، والتحويل إلى أسترات (تبادل الجزيئات)، والتخمير، والتحلل الحراري، والتغويز (التحويل إلى غاز)، والاحتراق). كما أجرت المجموعة عمليات محاكاة وتقييمات تقنية اقتصادية لتقنيات تحويل الكتلة الحيوية. فيمكن لمجموعة طاقة الكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية) أن تتعاون مع قطاعات الصناعة والحكومة لمساعدة اقتصاد الإمارات العربية المتحدة بشكل أفضل. وسيتم إجراء البحوث من الدراسات الأساسية في المختبر إلى العقود التطبيقية قصيرة الأجل مع منظمات أخرى للتحقيق في إمكانات طاقة الكتلة الحيوية في المنطقة.
• الأهداف والغايات
اختبار وتحليل الخصائص الفيزيائية (التحليل التقريبي) والكيميائية (التحليل النهائي) للكتلة الحيوية المختلفة المتاحة.
دراسة محتوى الطاقة الكامنة في الكتلة الحيوية المختلفة.
تحويل الكتلة الحيوية العادية إلى مواد كيميائية ووقود حيوي عالي القيمة.
يمكن استخدام تحويل الكتلة الحيوية إلى طاقة نظيفة (الوقود الحيوي: أي الديزل الحيوي، والغاز الحيوي، والغاز الاصطناعي، والنفط الحيوي) في تطبيقات مختلفة كخيار بديل للوقود التقليدي (الديزل، والغاز الطبيعي).
المنشورات المحكمة: الأوراق البحثية، أوراق المؤتمرات، فصول الكتب، والتقارير الفنية، الكتب، براءات الاختراع، الأعمال الإبداعية، الإشراف على طلاب الدراسات العليا؛ تنظيم الفعاليات المهنية، وغيرها.
• التاريخ
كان خط أبحاث طاقة الكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية) جزءًا من مجموعة أبحاث تطوير الطاقة المستدامة المستقلة التابعة لمعهد أبحاث العلوم والهندسة. ومؤخرًا، أصبح خطًا بحثيًا منفصلاً بحد ذاته بإشراف مركز بحوث الطاقة المستدامة وأنظمة الطاقة. إذ تتكون المجموعة حاليًا من خمسة أعضاء يتمتعون بمعرفة وخبرة قوية في مجال الطاقة الحيوية والوقود البديل. كما نجح خط البحث هذا في نشر العديد من المقالات العلمية عالية الجودة في مجلات عالية التأثير، وأوراق المؤتمرات، والكتب، وفصول الكتب في مجال تحويل النفايات إلى طاقة، والوقود البديل والمتجدد، ومحاكاة وتحسين عمليات تحويل الكتلة الحيوية المختلفة، والطاقة الحيوية والتكرير الحيوي. إضافةً لذلك، شارك أعضاء هذه المجموعة في العديد من المؤتمرات وورش العمل والندوات المتعلقة بالكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية)، كما نجح أعضاء المجموعة في الإشراف على العديد من طلاب الدراسات العليا الذين ركزوا على مشاريع مختلفة تبحث في الكتلة الحيوية (الطاقة الحيوية).
مجالات التركيز البحثي
سرطان
التكنولوجيا الحيوية
الكيمياء
الهندسة
الرياضيات
النمذجة
علم الوراثة
الفيزياء
الروبوتات
التكنولوجيا
معالجة المياه
باحثون و مصادر بمعايير عالمية
السابق
التالي
استفسار عام
هل تريد مزيد من المعلومات؟ فريقنا المخصص على استعداد تام للإجابة على استفساراتك. تواصل معنا من خلال قنوات الاستفسار العام للحصول على مساعدة سريعة ومفيدة
ابق على تواصل
معهد البحوث للعلوم والهندسة