الأطباء قضوا وقتًا أقل مع مرضاهم على مر السنين، ويمكن أن يُرجع ذلك إلى عدة عوامل مثل العمل المفرط والحاجة المتزايدة للمعلومات في السجلات الصحية الإلكترونية. يشير معظم المرضى إلى أن الأطباء يقضون وقتًا أكبر باستخدام أجهزة الكمبيوتر من الوقت الذي يقضونه في التحدث إليهم! ونتيجة لذلك، يشعر المرضى بالضياع أثناء توجيههم لرحلة مراقبة المرض. هنا تأتي التقنيات العلاجية الرقمية إلى اللعب. التقنيات العلاجية الرقمية هي مجموعة من برامج البرمجيات التي تدعمها البيانات السريرية والعلمية، مما يميزها عن تطبيقات العافية الأخرى. تمكّن هذه البرامج المرضى من مراقبة جميع جوانب تقدم العلاج وتساعدهم على الحفاظ على سجل لجدول الجرعات الخاص بهم. إنها تقدم حلاً كبيرًا للقيود التي يواجهها الأطباء.