تعتبر الطائرة حاليًا أسرع وسيلة نقل، حيث تساعد على ربط الدول والمدن في جميع أنحاء العالم وتمكن الناس من السفر والوصول إلى أي مكان على الأرض. يقوم المسؤولون الحكوميون والبيئيون بمراقبة الصناعة باستمرار بسبب الزيادة السنوية في عدد الطائرات والركاب. أكبر مساهم في الاحتباس الحراري هو الكمية المفرطة من ثاني أكسيد الكربون التي يتم إطلاقها في الغلاف الجوي أثناء السفر الجوي، ومع زيادة عدد الرحلات والركاب، ستزداد أيضًا آثار تلوث الطيران. قدر الباحثون البيئيون أن 2.1٪ من تلوث ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي كان بسبب الطائرات في عام 1990.